Tuesday, September 30, 2014

Take back our tanks’: Police can’t get rid of military gear in Ferguson aftermath







Published time: October 01, 2014 02:26
Reuters / Gus Ruelas
Reuters / Gus Ruelas
Police departments that have been slammed for increased militarization through the× Department’s surplus equipment program now have a new dilemma. Some of them have discovered they cannot give their unused war supplies back to the Pentagon.
The DoD’s Excess Property Program ‒ also known as the 1033 Program ‒ furnishes police departments around the country with excess weapons, vehicles, and office supplies at no cost to the jurisdiction. But what has been criticized as the increasing militarization of police became a hot topic over the summer after riots broke out in Ferguson, Missouri and law enforcement responded with what many saw as excessive force and unnecessary weaponry.
The 1033 Program has become the subject of numerous reports and studies, as well as congressional inquiries. Several cities, including Davis, California, have told their police departments to get rid of military inventory, including mine-resistant ambush protected (MRAP) vehicles.
However, some jurisdictions have found that getting rid of their military surplus is easier said than done.
An officer with the Chelan County Sheriff's Department in central Washington says he would love for someone to take three amphibious tanks off his hands.
"We really want to get rid of these," Undersheriff John Wisemore told Mother Jones. "We've been trying to get the military to take them back since 2004."
The program began in 1991, when the× War on Drugs was at its height. Excess military supplies were transferred to local law enforcement agencies, with preference given to those that would use the equipment for counterdrug and counterterrorism activities, the× Post reported.
Over the past eight years, the× Pentagon grant program has loaned local law enforcement some 200,000 ammunition magazines, 94,000 machine guns, and thousands of armored vehicles, aircraft, land mine detectors, silencers, and grenade launchers ‒ all at the request of the local agencies themselves,× Jones reported, citing a spokeswoman for× Sen. Claire McCaskill (D-Mo.), who has spearheaded a Senate investigation into the program.

Reuters / Eduardo Munoz
Even before 1033 came under increased media scrutiny over the summer, some forces were realizing they didn’t need – or want – the weapons of war they had acquired from the× Pentagon. In Chelan County’s case, they had asked for an armored vehicle that would withstand bullets, and received the three tanks instead.
Agencies like× Wisemore’s are finding they can't return or trade large pieces of tactical equipment without Defense Department approval – and since the× Pentagon technically still owns that equipment, they can't sell it, according to Mother Jones.
Meanwhile, nearly 200 state and local police departments in the United States have been suspended for losing equipment loaned to them under the 1033 program.
Derek Citty, superintendent of the Aledo Independent School District in× Texas, was able to return rifles school police received from the program.
“When we received those weapons ‒ particularly the M16s ‒ our district, wisely I believe, made a decision that they did not fit into the philosophical scheme of what we were trying to do to protect our kids and our staff,” Citty told Here & Now’s Robin Young
Most of the time, the DoD doesn’t want the equipment back.
"It's a low-cost storage method for them," Robb Davis, the mayor pro tem of Davis, Calif., told Mother Jones. "They're dumping these vehicles on us and saying, 'Hey, these are still ours, but you have to maintain them for us’."

Police officers keep watch while demonstrators (not pictured) protest the death of black teenager× Brown in Ferguson, Missouri August 12, 2014 (Reuters / Mario Anzuoni)
But the program does more than fill police departments' arsenals, according to× Blake, secretary for the× Iowa fire marshal's office.
“Everybody only sees the weapons,” Blake told KCRG. “What they're not seeing is, in the state of Iowa, we have a couple of boats for water emergencies. We have ATVs, office equipment. They've received computers, filing cabinets, you name it.”
Police forces wishing to return their equipment must go through their state offices, like× Blake’s in Iowa, and cannot directly contact the× Pentagon. However, the state offices can’t help because the× Department had closed the portion of its website that allows police departments to request returns until October 1. Blake says she is overwhelmed by the responsibility, which is only part of her job description.
“For an additional duty, this has caused me a lot of gray hair,” she said. “Last year this time, I'm just trying to keep my program moving. All of the sudden, I'm defending this program.”
Ursula Kroener – a police spokeswoman for the San Diego school district police department who is trying to return an 18-ton MRAP – was told that the× Pentagon halted returns partly because so many law enforcement agencies are clamoring to return their equipment,× Jones reported.

Monday, September 29, 2014

خطأ وخيانة في صنعاء

تقييم المقال
أحمد منصور.. خطأ وخيانة في صنعاء!!
 
أحمد منصور
لم تسقط صنعاء في يد الحوثيين يوم الأثنين الماضي، ولكنها سقطت بأيديهم قبل عدة أشهر، وتحديدا في شهر مارس حينما وصلوا إلى عمران، ثم بدأ بعدها مسلسل الأخطاء والخيانة بترتيبات بين الداخل والخارج، وكان واضحا أن الأطراف المتواطئة مع الحوثيين سوف تمهد وصولهم إلى صنعاء للقضاء على التحالف القائم بين التجمع اليمني للإصلاح ـ الإخوان المسلمون في اليمن - والرئيس هادي والقوى الوطنية التي قامت بالثورة اليمنية وأطاحت بعلي عبدالله صالح. ولأن الإخوان المسلمين في اليمن أو التجمع اليمني للإصلاح كان رأس هذا التحالف فقد كانت الإطاحة بهم هدفا تريده قوى داخلية على رأسها علي عبدالله صالح وقوى خارجية على رأسها إيران التي تدعم الحوثيين والدول الخليجية التي تدعم القضاء على الثورات العربية والنتائج التي جاءت بها.

بدأت معالم هذا التحالف تتضح من خلال الموقف الضبابي للرئيس هادي من الحوثيين وعدم الحسم العسكري ضدهم، وبدا وكأنه وسيط بينهم وبين الدولة وليس أنه رأس الدولة، كما أن تغلغل اركان الدولة العميقة أو رجال الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح في أركان الدولة والجيش والأمن على وجه الخصوص وإفساحهم الطريق أمام الحوثيين دون قتال وتسليمهم الأسلحة الثقيلة في المعسكرات مثل الضربة القاصمة في اقتراب الحوثيين من صنعاء، مما جعل السيناريو يتضح بجلاء أنهم يريدون تدمير صنعاء على رؤوس من فيها في مواجهة أخيرة بين الحوثيين وحلفائهم وبين الإصلاحيين وداعمي الثورة اليمنية، أضف إلى ذلك الدعم الخارجي الكبير الذي جاء للحوثيين من أطراف كانت تلعب بالنار وتدرك أنها تحرق نفسها قبل أن تحرق صنعاء وأهلها، وفوق هذا وذاك الموقف الدولي الداعم للحوثيين والذي ظهر جليا في الاتفاق الذي وقع ليلة سقوط صنعاء بأيديهم، والذي باركته دول الجوار، والعجيب أن الرئيس الذي يتحدث عن المؤامرة على صنعاء هو الذي وقع على الاتفاق.

القصة الكاملة لسقوط صنعاء بيد الحوثيين لم تتم روايتها بعد، لكن اللواء علي محسن الأحمر المستشار العسكري لرئيس الجمهورية والذي انحاز للثورة اليمنية، وكان انحيازه أحد أسباب نجاحها، والذي تمكن من الخروج من اليمن، لديه تفاصيل كثيرة لم يروها بعد، كما أن رئيس التجمع اليمني للإصلاح السيد محمد اليدومي لديه تفاصيل أكثر لأن الهدف كما ذكرت كل الروايات التي خرجت حتى الآن كان توريط التجمع اليمني للإصلاح في الدفاع عن العاصمة صنعاء ومن ثم إحاطتهم بالحوثيين وحلفائهم من رجال علي عبدالله صالح وقادة الجيش المتعاونين والمتواطئين والمتحالفين مع الحوثيين في الجيش والدولة، وبالتالي يتم التخلص من الإصلاح في معركة إبادة أسوأ من معركة عدن التي وقعت في العام 1986 حينما اختلف الشيوعيون مع بعضهم البعض، لكن قادة التجمع اليمني للإصلاح كانوا أكثر حكمة حينما أفشلوا هذا المخطط وقرروا عدم المواجهة فأسقط في يد الجميع حتى الحوثيين الذين فوجئوا بأن صنعاء مفتوحة أمامهم دون قتال، وترك التجمع اليمني للإصلاح الحوثيين يعيثون فسادا في ممتلكاتهم وبيوتهم ومدارسهم وجامعاتهم ووسائل إعلامهم دون أن يردوا عليهم مما أظهر الوجه الطائفي للحوثيين، لكنه ترك الوضع في حالة ترقب لما سوف يمكن ان يحدث إذا واصل الحوثيون انتهاك البيوت والمساجد والمدارس والتجاوز على الناس وحقوقهم في بلد قبلي تحكمه الأصول والأعراف واحترام خصوصيات الناس وبيوتهم، هناك أخطاء وخيانة وقعت في صنعاء وهناك مستقبل مخيف وسيناريوهات مؤلمة في اليمن بل في المنطقة كلها.




تم النشر في: 29 Sep 2014

حاسبوا أنفسكم قبل محاسبة السيسى ؟!!!


بدا قائد الإنقلاب عبد الفتاح السيسى أنه الوحيد من بين المتحدثين فى الأمم المتحدة الذى كان يشعر أنه متهم والجميع يتعامل معه كانقلابى ومجرم ودموى قاتل لشعبه جاء ويديه ملوثة بدمائه وقد تجلى ذلك بوضوح فى جيش المرتزقة من الإعلاميين الذين صاحبوه للتغطية على الأوساخ والدماء التى تلوثه ، وتجلى أكثر فى الكلمة التى ألقاها من على منصة المتحدثين ، فقد قضى نصف كلمته فى الدفاع عن نفسه وعن انقلابه وتبرير جرائمه التى يقوم بها ضد الشعب المصرى ،أما النصف الآخر من الكلمة فقد استثمره فى ركوب موجة الهجوم على الإرهاب الذى هو أحد رؤوسه ومدبريه وكبار مجرميه ومع ذلك فإن المرافقين له من المبخرين والدجالين المصريين الذين يسمون أنفسهم إعلاميين أظهروا الخطاب الهزيل المرتبك المليء بالأكاذيب والأخطاء على أنه القول الفصل والحكمة البالغة التى جعلت زعماء العالم يصطفون فى الطوابير حتى يحظوا بنظرة أوسلام أو جلسة مع عبد الفتاح السيسى بداية من رئيس أمريكا وحتى رئيس قبائل الويكا فى أدغال إفريقيا .....كلما رأيت مثل هذه المهازل أتساءل ...إلى متى ستظل الحظوة والسطوة والسلطة فى مصر لأصحاب الدرك الأسفل فى الأخلاق والقيم من أهل والشعوذة والدجل ؟ فيأتينى جواب هامس يقول أليست أنانية بعض أهل الحق والعزم وتسلطهم وغفلتهم وأخطائهم ووقوعهم بين الحيرة والتشتت وضياع الفكرة وانعدام الرأى والرؤية لديهم هى التى جاءت بالسيسى وشرذمة الأفاقين من حوله إلى سدة الحكم ؟السيسى لم يأت بذكائه ومكره فكل ما يقوم به يدل على غباء وسطحية ولزاجة وسذاجة منقطعة النظير ولكنه جاء بغفلة وغفوة وأخطاء قيادات الإسلاميين الذين لازالوا غارقين فى الأخطاء ويرفضون الإعتراف بها أو التخلى عن القيادة لغيرهم بعد فشلهم لعل من يأتى بعدهم يصلح بعض ما أفسدوه أو يصحح بعض أخطائهم ،إذا لم تجرى المكافشة والمحاسبة وتكريس الشفافية و عزل المخطيء ومعاقبة المسيء داخل صفوف الإسلاميين اليوم وليس غدا وإذا لم يتعلم الإسلاميون ويؤمنوا بأن قادتهم ليسوا مقدسين وإنما يجب أن يحاسبوا ويعزلوابل ويحاكموا إذا أخطأوا ،فإن السيسى وشرذمته سيظلون جاثمين على الصدور حتى يقضى الله أمرا كان مفعولا .

Disebalik MERDU-nya, Ada MAKNA-nya (Kisah hafiz Al-Quran yang dipenjara)

Child in Jail reciting Quran with beautiful voice