Uploaded by IslamicThoughts on Jan 25, 2012
أكد فضيلة الشيخ أبو إسحاق الحويني - المحدث المصري المعروف والداعية البارز - أن مصر تحمل جينات الدول الكبرى، وهي رأس كل الدول.
وقال فضيلته: "أكره العصبية للجنس أو التراب ولو استيقظت مصر لجرت كل الدول في ذيلها، ونحن العرب، والعرب هم مادة الإسلام، ومصر تمر بمرحلة مفترق طرق بعد عقد أول جلسة لمجلس الشعب".
وعلَّق فضيلة الشيخ الحويني على أول جلسة لمجلس الشعب المنتخب ويشكل بأغلبية إسلامية، قائلاً: "كانت أول جلسة لمجلس الشعب، ورأينا النواب ورئيس المجلس وهم يقولون: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، ويؤكدون على الشريعة الإسلامية، وهذا لم يحدث قط في العهد السابق".
وأضاف فضيلة الشيخ الحويني خلال المؤتمر الذي عقد بمسجد عمرو بن العاص، للاحتفال بعودة الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق: "المنافقون لا يريدون إصلاحًا لمصر ويسعون للتخويف من الإسلام"، مشيرًا إلى الهجمة الشرسة التي شنها عدد من القوى على الإسلاميين قبل إجراء انتخابات مجلس الشعب.
وأردف: "قبل الانتخابات كان هناك هجوم ضارٍ علي الإسلام وبعد نجاح الإسلاميين هذا النجاح الساحق بنسبة 76% بدأ الليبراليون يتكلمون مثلنا، ويعترضون على الأشياء المخالفة للشريعة".
ورأى فضيلته أنه يوجد من لا يريدون الاستقرار لمصر ولا للمصريين، ويسعون للتخريب، والهجوم على كل ما هو إسلامي، لافتًا إلى أن النظام السابق كان يقلل من جهود المشايخ ومؤتمراتهم وخطبهم ودروسهم، ورددوا أن هذه المحاضرات لا قيمة لها ولم يكونوا يعلمون أن الناس يسمعون ما يقال ويقدرونه.
وقال: "ما كنا نشعر أن ما قلناه للناس له هذا التأثير فنحمد الله عز وجل على نعمة الإسلام، وركبنا عربات الكرو والحمير حتى نذهب للقرى البعيدة في المحافظات لنقول دروس الإسلام".
وقال فضيلته: "أكره العصبية للجنس أو التراب ولو استيقظت مصر لجرت كل الدول في ذيلها، ونحن العرب، والعرب هم مادة الإسلام، ومصر تمر بمرحلة مفترق طرق بعد عقد أول جلسة لمجلس الشعب".
وعلَّق فضيلة الشيخ الحويني على أول جلسة لمجلس الشعب المنتخب ويشكل بأغلبية إسلامية، قائلاً: "كانت أول جلسة لمجلس الشعب، ورأينا النواب ورئيس المجلس وهم يقولون: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، ويؤكدون على الشريعة الإسلامية، وهذا لم يحدث قط في العهد السابق".
وأضاف فضيلة الشيخ الحويني خلال المؤتمر الذي عقد بمسجد عمرو بن العاص، للاحتفال بعودة الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق: "المنافقون لا يريدون إصلاحًا لمصر ويسعون للتخويف من الإسلام"، مشيرًا إلى الهجمة الشرسة التي شنها عدد من القوى على الإسلاميين قبل إجراء انتخابات مجلس الشعب.
وأردف: "قبل الانتخابات كان هناك هجوم ضارٍ علي الإسلام وبعد نجاح الإسلاميين هذا النجاح الساحق بنسبة 76% بدأ الليبراليون يتكلمون مثلنا، ويعترضون على الأشياء المخالفة للشريعة".
ورأى فضيلته أنه يوجد من لا يريدون الاستقرار لمصر ولا للمصريين، ويسعون للتخريب، والهجوم على كل ما هو إسلامي، لافتًا إلى أن النظام السابق كان يقلل من جهود المشايخ ومؤتمراتهم وخطبهم ودروسهم، ورددوا أن هذه المحاضرات لا قيمة لها ولم يكونوا يعلمون أن الناس يسمعون ما يقال ويقدرونه.
وقال: "ما كنا نشعر أن ما قلناه للناس له هذا التأثير فنحمد الله عز وجل على نعمة الإسلام، وركبنا عربات الكرو والحمير حتى نذهب للقرى البعيدة في المحافظات لنقول دروس الإسلام".
No comments:
Post a Comment