Islam is the real positive change that you need to change for being a better person or a perfect human being, you can change yourself if you read QURAN, IF YOU DO THAT !! you will change this UMMAH, say I am not A Sunni or Shia, BUT I am just a MUSLIM. Be a walking QURAN among human-being AND GUIDE THEM TO THE RIGHT PATH.
أقسم بالله اللى هقولة ده حصل ! احداث النصب التذكارى
اعداءمصروراءقمع حديد
أقسم بالله اللى هقولة ده حصل ! احداث النصب التذكارى
انا حضرت إشتباكات المنصة من 12:30 صباحاً ل 10 صباحاً وكنت واقف خلف الداخلية مع أهالى منطقتى..
- الشرطة كانت بتضرب غاز و خرطوش و نار و ألى !
- أى حد كان بيصور كانت الضباط بتاخد منه الموبيل تكسرة, ولو كاميرا “صحفى”
بتاخد كارت الميمورى, وشفت بعينى مراسلة اجنبية أتقبض عليها عشان كانت
بتغطى الاحداث.
- كان فيه بلطجية “شباب شكلة غلط ومعاهم خرطوش” واقف جنب الداخلية عادى
جداً وبيضرب على المؤيدين لمرسى, منهم الملثم و منهم اللى كان مقضيها عادى
من غيرز
- شباب المنطقة مسكوا كذا واحد من البلطجية بيقلبوا و يكسروا عربيات
المؤيدين لمرسى كانت راكنه من بدرى ورا الشرطة.. وسلمناهم للشرطة..بس فجأة
عدد البلطجية و البلاك بلوك زااد أوى , والعربيات مبقاش فيها حاجه تتاخد
خلاص وفيه عربيات إتحرقت بعد ماتسرقت.
- حتى 9 صباحاً مكانش فيه ولا إصابة من ناحية الداخلية, غير الضابط “السباعى” اللى اليوم السابع كتبت عنه بس مشوفتوش بعينى.
-كان فيه كر وفر .. لدرجه إننا لقينا جثة من الاخوان مرة واحده بقت فى
أرضنا (ناحية الشرطة والاهالى), مضروب رصاصه فى دماغة(ناصية دماغة), ضابط
جه خد بطاقتة وسابه عالأرض, جه دكتور أسعاف وقف جنب الجثة, وقالنا دى رصاصة
ألى..الراجل كان ماسك فى إيدة شنطة بلاستيك فيها سندوتشين وعلبة عصير.
- ضابط من “ضباط 8 ابريل” ,مش لازم أقول أسمة, دخل الاشتباكات وضرب نار على مؤيدى مرسى وأصاب العديد, والشرطة تركته يفعل مايشاء.
- الساعه 9 صباحا كان فيه أول إصابة لواحد من البلطجية اللى واقفين فى صف
الاهالى و الشرطة وكان طلق حى فى الظهر وطالع من البطن..الاصابة دى قللت
عدد البلطجية اللى كانوا بيساعدوا الشرطة لدرجة خلت المؤيدين يتقدموا و
يأسروا ظابط شرطه.
- شوفت واحد عجوز “لواء شرطة” بزى مدنى نزل من عربية هامر فى الصفوف الاولى
— تقريبا الساعة 9:30 — وكان لابس واقى رصاص و كاب ونظارة ومعاه سلاح ألى
طويل بعدسة سنايبر, والله والله لوحدة موت اكتر من 25 واحد( بكل هدووووء)
عند مسجد فاطمه الزهراء اللى قدام المنصة, المشكلة إنه وهو راجع رجع مشى
لحد كوبرى المشاة عند طلعة اكتوبر وكان بصحبة “البلطجية اللى كانو بيضربوا
خرطوش” لدرجه أنه أعطى سلاحة لواحد منهم “كان ماشى جنبه” (مش قادر أنسى
الواد البلطجى وهو شايل السلاح الالى وماشى جنبة) عشان يظبط هوه ويعد خزن
السلاح اللى فرجل البنطلون والواقى بتاعة.. انا جالى ذهول لما لقيت
البلطجية موثوق فيهم أوى كده لدرجة انه أداهم السلاح اللى عمرى مشوفتة غير
فالافلام الاجنبى !
- والله إحنا “أهالى المنطقة” قبل واقعة الراجل العجوز ده بساعة كنا بنفكر
نمسك البلطجية دول أو حتى واحد منهم عشان دول عاااااار يبقوا واقفين فى صف
الاهالى.. بس لكثرة عددهم وكلهم تقريبا معاهم سلاح وإحنا شباب المنطقة كان
بدأ عددنا يبقى قليل بعد الفجر بكام ساعه, معرفناش نعمل حاجه..لما شوفت
العلاقة اللى بينهم وبين الداخلية كنت عايز أرجععع اللى فبطنى !
— دى شهادتى, اللى مش عايز يصدق له كامل الحرية أكيد, بس لو سمحتم والله
انا شفت مجزرة (وحالتى النفسية زى الزفت) فمش عايز حد يتريق ولا يشكك
فالكلام اللى مش واثق او مش عجبة الكلام أكنه مقراش حاجه ويكمل يومة.
— انا مدخلتش فى نقطة الاخوان على صح ولا على غلط عشان منفتحش مهاترات
جانبية, أنا قولت مجرد شهادتى على الواقع اللى شوفتة..ومعايا شهود “صحابى”
منهم ضباط جيش وأخرين معارضين و مؤيدين.
انا حضرت إشتباكات المنصة من 12:30 صباحاً ل 10 صباحاً وكنت واقف خلف الداخلية مع أهالى منطقتى..
- أى حد كان بيصور كانت الضباط بتاخد منه الموبيل تكسرة, ولو كاميرا “صحفى” بتاخد كارت الميمورى, وشفت بعينى مراسلة اجنبية أتقبض عليها عشان كانت بتغطى الاحداث.
- كان فيه بلطجية “شباب شكلة غلط ومعاهم خرطوش” واقف جنب الداخلية عادى جداً وبيضرب على المؤيدين لمرسى, منهم الملثم و منهم اللى كان مقضيها عادى من غيرز
- شباب المنطقة مسكوا كذا واحد من البلطجية بيقلبوا و يكسروا عربيات المؤيدين لمرسى كانت راكنه من بدرى ورا الشرطة.. وسلمناهم للشرطة..بس فجأة عدد البلطجية و البلاك بلوك زااد أوى , والعربيات مبقاش فيها حاجه تتاخد خلاص وفيه عربيات إتحرقت بعد ماتسرقت.
- حتى 9 صباحاً مكانش فيه ولا إصابة من ناحية الداخلية, غير الضابط “السباعى” اللى اليوم السابع كتبت عنه بس مشوفتوش بعينى.
-كان فيه كر وفر .. لدرجه إننا لقينا جثة من الاخوان مرة واحده بقت فى أرضنا (ناحية الشرطة والاهالى), مضروب رصاصه فى دماغة(ناصية دماغة), ضابط جه خد بطاقتة وسابه عالأرض, جه دكتور أسعاف وقف جنب الجثة, وقالنا دى رصاصة ألى..الراجل كان ماسك فى إيدة شنطة بلاستيك فيها سندوتشين وعلبة عصير.
- ضابط من “ضباط 8 ابريل” ,مش لازم أقول أسمة, دخل الاشتباكات وضرب نار على مؤيدى مرسى وأصاب العديد, والشرطة تركته يفعل مايشاء.
- الساعه 9 صباحا كان فيه أول إصابة لواحد من البلطجية اللى واقفين فى صف الاهالى و الشرطة وكان طلق حى فى الظهر وطالع من البطن..الاصابة دى قللت عدد البلطجية اللى كانوا بيساعدوا الشرطة لدرجة خلت المؤيدين يتقدموا و يأسروا ظابط شرطه.
- شوفت واحد عجوز “لواء شرطة” بزى مدنى نزل من عربية هامر فى الصفوف الاولى — تقريبا الساعة 9:30 — وكان لابس واقى رصاص و كاب ونظارة ومعاه سلاح ألى طويل بعدسة سنايبر, والله والله لوحدة موت اكتر من 25 واحد( بكل هدووووء) عند مسجد فاطمه الزهراء اللى قدام المنصة, المشكلة إنه وهو راجع رجع مشى لحد كوبرى المشاة عند طلعة اكتوبر وكان بصحبة “البلطجية اللى كانو بيضربوا خرطوش” لدرجه أنه أعطى سلاحة لواحد منهم “كان ماشى جنبه” (مش قادر أنسى الواد البلطجى وهو شايل السلاح الالى وماشى جنبة) عشان يظبط هوه ويعد خزن السلاح اللى فرجل البنطلون والواقى بتاعة.. انا جالى ذهول لما لقيت البلطجية موثوق فيهم أوى كده لدرجة انه أداهم السلاح اللى عمرى مشوفتة غير فالافلام الاجنبى !
- والله إحنا “أهالى المنطقة” قبل واقعة الراجل العجوز ده بساعة كنا بنفكر نمسك البلطجية دول أو حتى واحد منهم عشان دول عاااااار يبقوا واقفين فى صف الاهالى.. بس لكثرة عددهم وكلهم تقريبا معاهم سلاح وإحنا شباب المنطقة كان بدأ عددنا يبقى قليل بعد الفجر بكام ساعه, معرفناش نعمل حاجه..لما شوفت العلاقة اللى بينهم وبين الداخلية كنت عايز أرجععع اللى فبطنى !
— انا مدخلتش فى نقطة الاخوان على صح ولا على غلط عشان منفتحش مهاترات جانبية, أنا قولت مجرد شهادتى على الواقع اللى شوفتة..ومعايا شهود “صحابى” منهم ضباط جيش وأخرين معارضين و مؤيدين.